وقفت الشام مع حاكمها الشرعي الذي تولى قيادتها في عهد عمر بن الخطاب ثم عثمان بن عفان رضي الله عنهم أجمعين
لذا فالشام سارت كما يجب على الخلافة الراشدة وحافظت عليها
لكنها بدأت بالتراجع عن هذا المسار بعد أن تحولت القيادة إلى ملكاً عضوضاً يتم فيها التوارث
وابتعدت فيها الدولة عما أمرنا الله به من المشاورة في أمر الحكم